ان قوة الاسلام مصدرها القلوب المليئة و المخلصة توحيدآ لله و حبآ لله و لرسوله عليه افضل الصلاة و السلام، ثم ان قلوب المؤمنين متصلة ببعضها بجسور هذا التوحيد و هذا الحب المرتكزة على اعمدة المحبة و الاخوة، لذا ابدأ بنفسك و قوي إسلامك بقوة توحيدك و حبك لله و للرسول عليه الصلاة و السلام، و ستقوى لحظة بلحظة هذه الامة.
لم أكن اود أن أن أثبت لأحد أنني جيد و أنني أود الخير للكل و أن أكون بقلب بشر، لم أكن أود أن أكون إجتماعيآ و كثير الكلام و الهظار بين الناس و نبش الغبار عن أحزانهم و نفخها، كنت اريد ان اكون غير مبالي بما يجري من حولي و لكن الحكمة في الحياة تفرض علينا أن نجعل الناس في سعادة .. في فرح .. أن نقوي إيمانهم و أن نضع أيادينا على أفواهم و نوقف هذا البكاء.
ﺳﺘﻜﺘﺸﻒ ﺣﻴﻦ ﺗﻜﺒﺮ ﺃﻥ سعادتك في هذه الحياة هي من سعادة الذين تحبهم، أن احلامك في هذه الحياة هي من احلام الذين تحبهم، أن ﻛﻔﺎﺣﻚ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭ ﺇﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻙ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺃﺑﺪآ ﻷﻧﻚ ﺗﺤﺒﻬﺎ ﺑﻞ ﻛﺎﻥ ﺩﻭمآ ﻷﺟﻞ ﻣﻦ ﺗﺤﺒﻬﻢ، و أن حزنك في هذه الحياة هو من حزن الذين تحبهم، و أن تعاستك سببها الذين تحبهم و ليس اخطاءك.
I wanted what most people wanted "love, companionship" .. I wanted someone to touch, I wanted someone to touch me back, I wanted someone to laugh with, someone who would laugh with me, laugh at me, I wanted someone who looked and saw me, not my power, not my position, not my language, not my knowledge, I wanted someone to say my name when it was time to go or when we arrived, someone who wanted to say to someone else with pride, “I’m here with him" .. I wanted all those things. Indivisibly, but I didn’t want them from the person who is reading these words now, I don't want them from you, you see how is it very complicated.
إرسال تعليق