و غرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما
مضت السنينُ أراهُ دوماً .. يزدهر
و أمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي
يوماً ودعتُ المتاعبَ والسفر
مضت السنينُ أراهُ دوماً .. يزدهر
و أمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي
يوماً ودعتُ المتاعبَ والسفر
استمع للخاطرة على الموقع مباشرة :
اسم القصيدة :
لقاء الغرباء
بصوت :
عمر محمد عطية
رابط التحميل :
الشاعر :
فاروق جويدة
كلمات القصيدة :
علمتني الأشواقَ منذ لقائنا
فرأيتُ في عينيكِ أحلامَ العُمر
وشدوتُ لحناً في الوفاءِ .. لعله
ما زال يؤنسني بأيامِ السهر
و غرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما
مضت السنينُ أراهُ دوماً .. يزدهر
و أمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي
يوماً ودعتُ المتاعبَ والسفر
وغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ
وغفرتُ للدنيا .. وسامحتُ البشر
...
علمتني الأشواقَ كيف أعيشُها
وعرفتُ كيف تهزني أشواقي
كم داعبت عينايَ كل دقيقةٍ
أطياف عمرٍ باسمِ الإشراقِ
كم شدني شوق إليكِ لعله
ما زال يحرق بالأسى أعماقي
فرأيتُ في عينيكِ أحلامَ العُمر
وشدوتُ لحناً في الوفاءِ .. لعله
ما زال يؤنسني بأيامِ السهر
و غرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما
مضت السنينُ أراهُ دوماً .. يزدهر
و أمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي
يوماً ودعتُ المتاعبَ والسفر
وغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ
وغفرتُ للدنيا .. وسامحتُ البشر
...
علمتني الأشواقَ كيف أعيشُها
وعرفتُ كيف تهزني أشواقي
كم داعبت عينايَ كل دقيقةٍ
أطياف عمرٍ باسمِ الإشراقِ
كم شدني شوق إليكِ لعله
ما زال يحرق بالأسى أعماقي
إرسال تعليق