ﺭﻏﻢ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭ ﻇﻼﻣﻪ ﻳﻈﻞ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ
ﺍلى ﻣﻤﻠﻜﺔﺍﻟﻨﻤﻞ ﻧﻮﺭﺁ ﻣﻦ ﺍﻻﻣﻞ
ﻧﻮﺭﺁ ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ .. ﻧﻮﺭﺁ ﻟﻠﻘﻠﻮﺏ
ﻧﺒﻀﺔ ﺇﺛﺮ ﻧﺒﻀﺔ .. ﺍﻃﻌﻤﺖ ﻗﻠﺒﻲ
ﻟﻤﻠﻜﺔ ﻣﻤﻠﻜﺔ ﺍﻟﻨﻤﻞ ﻣﺜﻞ ﺭﻓﺎﺕ
ﻗﻠﺐ ﺷﺨﺺ ﻋﺰﻳﺰ، ﻓﻔﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ
ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻲ ﻣﺜﻞ ﻗﻤﺮ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻤﺪ
ﺍﻟﻨﻤﻞ ﺑﺎﻟﻨﻮﺭ ﻭ ﻳﺮﻓﺮﻑ ﻟﻬﻢ ﺑﺎﻟﻐﻨﺎﺀ
ﻭ ﻻ ﺗﺰﻭﺭﻩ ﺍﻟﺴﺤﺐ ﻭ ﻻ ﺍﻟﻐﻴﻮﻡ
ﻭ ﻻ ﺗﺰﺍﺣﻤﻪ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ .. ﻻ ﺗﺸﺎﺭﻛﻪ
ﺭﻭﺡ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﻪ ﺣﺘﻲ ﻟﻨﺴﺘﻘﺮ
ﻫﻨﺎﻙ ﺣﻴﺚ ﻟﻦ ﻳﺠﺪﻧﻲ ﺃﺣﺪ ﻣﻦ ﻗﻠﺐ
ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻻﺳﻮﺩ.
إرسال تعليق