ﻭ ﺃﺩﺭﻛﺖ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻟﻴﺲ ﺇﻻ ﺃﺿﻌﻒ
ﺍﻻﺟﺰﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﻭ ﺃﻧﻪ ﺭﻏﻢ ﺫﻟﻚ ﻣﻔﺘﺎﺡ
ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﻭ ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻻﻧﻄﻼﻕ ﻟﻤﺘﻐﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﻭ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﻣﻠﻚ ﻗﺪﺭﺓ ﻛﺎﻓﻴﺔ ﻟﻠﺘﺤﻜﻢ ﺑﻪ ﻛﻴﻔﻤﺎ
ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺇﻻ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻴﻦ ﺃﺻﺎﺑﻊ
ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻭ ﺃﻧﻨﻲ ﺑﺈﺳﺘﻄﺎﻋﺘﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﺒﻀﻪ ﺑﻴﺪﻱ
ﻭ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﺳﻤﺢ ﻷﺷﺨﺎﺹ ﺑﻤﻐﺎﺩﺭﺗﻪ
ﻛﻴﻔﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﻭ ﺃﻳﻨﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﻭ ﺣﻴﺜﻤﺎ ﺳﻤﺢ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﻭ ﺃﺳﻤﺢ ﻷﺷﺨﺎﺹ ﺁﺧﺮﻭﻥ ﺑﺪﺧﻮﻟﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﺃﺗﺨﺬ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺤﻜﻤﻪ ﺛﻼﺛﻴﺎﺗﻪ ﺍﻟﻤﺘﻐﻴﺮﺓ
ﻭ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﻴﺜﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﻮﻗﺘﻴﻪ
إرسال تعليق