ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻳﻤﻸﻧﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻴﻚ ﻳﺎ ﻣﻴﻠﻴﺴﺎ، ﺃﺗﺴﺎﺀﻝ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺃﺟﺪ ﻃﺮﻳﻘﺂ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺇﺟﺎﺑﺔ " ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﻐﻴﺮ ﺳﺒﻊ ﻭ ﺧﻤﺴﻮﻥ ﻳﻮﻣﺂ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﺣﺒﻲ ﻟﻚ ؟ " .. ﻭ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻋﻴﺶ ﺩﻭﻣﺂ ﺣﺎﻣﻶ ﻋﺰﺍﺋﻲ ﻣﻌﻲ، ﻭ ﺫﺍﻛﺮﺗﻲ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺃﻧﺜﻲ ﺃﺣﺒﺒﺘﻬﺎ ﺳﻌﺘﻬﺎ ﺇﺛﻨﺎ ﻋﺸﺮ ﺳﺎﻋﺔ، ﻟﻘﺪ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺍﻧﺴﺎﻙ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻛﻠﻤﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﺧﻔﻘﺖ ﻭﺍﺯﺩﺍﺩ ﺷﻮﻗﻲ ﺇﻟﺘﺼﺎﻗﺂ ﺑﻚ .
إرسال تعليق