ﻟﻌﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﻳﺎ ﻣﺎﻳﺎ ﺃﺧﺸﻰ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﻠﺒﺴﻲ ﺍﻷﻟﻮﺍﻥ ﺍﻟﺰﺍﻫﻴﺔ ﺑﺪﻵ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺀﺗﻚ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ﻓﻴﺘﻌﻠﻖ ﻗﻠﺒﻲ ﺑﻚ .. ﻟﻌﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﺃﺧﺸﻰ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﺧﻔﻴﻒ ﺍﻟﻈﻞ ﻭ ﺳﺒﺒﺂ ﻟﺒﺴﻤﺘﻚ ﻓﺘﺠﺪﻳﻦ ﻣﺎ ﻳﺜﻴﺮ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ .. ﺍﻭ ﻟﻌﻠﻲ ﺧﻔﺖ ﻣﻦ ﻓﻘﺪﺍﻧﻚ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻴﻚ .
ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺇﻧﻨﻲ ﻳﺎ ﻣﺎﻳﺎ ﺷﺨﺺ ﻣﺨﺘﻞ ﺍﻟﻌﻮﺍﻃﻒ ﻭ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻛﺒﻴﺮ ﻫﻮ ﺃﻧﻨﻲ ﻗﺪ ﺃﻛﻮﻥ ﺃﺧﻀﻌﺘﻚ ﻟﻨﻈﺮﻳﺎﺕ ﺍﻹﺣﺘﻤﺎﻻﺕ ﻭ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﻛﺘﺠﺮﺑﺔ ﺣﺠﺮ ﺍﻟﻨﺮﺩ ﺍﻭ ﺭﺑﻤﺎ ﺃﺧﻀﻌﺘﻚ ﻟﺠﺪﺍﻭﻝ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﻠﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﻮﻑ ﺗﺠﻌﻞ ﻣﻦ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﻣﺜﻞ ﺱ = 9 - 2 ﺱ ﺃﻭ ﻏﻴﺮ ﻣﻤﻜﻨﺔ ﺍﻟﺤﺪﻭﺙ ﻣﺜﻞ ﺱ = ﺹ + .9
ﻭ ﻟﻜﻨﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﻗﺎﺩﺭﺁ ﻋﻠﻲ ﻟﻌﻨﻚ ﻛﻤﺎ ﻳﻔﻌﻞ ﻛﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺇﻓﺘﺮﻗﻮﺍ ﻭ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﻗﺎﺩﺭﺁ ﻷﻛﺘﺐ ﻋﻨﻚ ﺑﺄﻟﻢ ﻛﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﻟﻴﻠﻲ .. ﺭﺑﻤﺎ ﺳﺄﺟﺪ ﺳﺒﺒﺂ ﺣﻘﻴﻘﻴﺂ ﻭ ﻣﻨﻄﻘﻴﺂ .. ﺑﻪ ﺃﺣﻜﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﻤﻮﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺭﻕ ﻭ ﺑﺎﻟﺨﻠﻮﺩ ﻓﻲ ﺫﺍﻛﺮﺓ ﺫﻭﺍﺕ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﻤﺪﻫﻮﻥ .. ﻭ ﻗﺪ ﺃﺣﻤﻠﻚ ﺫﻧﺐ ﺗﺮﺍﻣﺐ ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﺃﺳﺖ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻭ ﺣﺘﻲ ﺫﻧﺐ ﺳﻘﻮﻁ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻛﻤﺎ ﺃﺳﻘﻄﺘﻲ ﻋﻮﺩﻱ . ﻟﻜﻨﻲ ﺃﺑﺪﺁ ﻟﻦ ﺃﺟﺪ ﺳﺒﺒﺂ ﻳﺠﻌﻞ ﻣﻦ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻭ ﺍﻧﺤﻨﺎﺀ ﺫﻗﻨﻚ ﻭ ﺧﺪﻭﺩﻙ ﺍﻟﻤﺘﻮﺭﺩﺓ ﻛﺎﻷﻃﻔﺎﻝ ﺷﻴﺌﺂ ﺃﻛﺮﻫﻪ ﻣﻦ ﺍﻋﻤﺎﻕ ﻗﻠﺒﻲ ﻭ ﺍﺻﺮ ﻋﻠﻲ ﻧﺴﻴﺎﻧﻪ .
ﺃﻧﺎ ﺃﺿﻌﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻷﺣﻮﺍﻝ .. ﻟﻬﺬﺍ ﺳﺄﻋﺎﻣﻠﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﻼﻋﺎﺩﻳﺔ ﻭ ﻟﻦ ﺗﺪﻣﻊ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﻭ ﻟﺴﻮﻑ ﺗﺠﺪﻳﻦ ﺩﻭﻣﺂ ﻣﺎ ﻳﺜﻴﺮ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﻭ ﻟﺴﻮﻑ ﺃﻗﺎﺗﻞ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺑﺠﺎﻧﺒﻚ ﻭ ﺳﻮﻑ ﺍﻛﻮﻥ ﺟﻨﺪﻳﺂ ﺷﺠﺎﻋﺂ ﻳﻮﺍﺟﻪ ﺃﻋﺪﺍﺀﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻔﻮﻑ ﺍﻻﻣﺎﻣﻴﺔ ﻟﻴﻨﺎﻝ ﺇﻋﺤﺎﺑﻚ ﻭ ﺑﻨﻬﺎﻳﺔ ﻛﻞ ﺟﻮﻟﺔ ﺳﻨﻔﺘﺮﻕ ﻭ ﺳﺘﻌﻮﺩﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻚ ﻟﺘﻬﺘﻤﻲ ﺑﻤﺤﺘﻮﻳﺎﺕ ﻣﻄﺒﺨﻚ ﻭ ﻣﺤﺘﻮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﻭ ﺳﻮﻑ ﺗﻘﻔﻴﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺮﺁﺓ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻟﺘﺮﻳﻦ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﺰﺍﻟﻴﻦ ﺃﻧﺜﻲ ﻣﺜﻴﺮﺓ ﻭ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭ ﺳﺘﺸﺮﺑﻴﻦ ﺷﺎﻳﻚ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭ ﺍﻧﺖ ﺗﺘﺎﺑﻌﻴﻦ ﻧﻤﻴﻤﺔ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻚ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺗﺴﺎﺏ .
ﺳﺘﻜﺘﺒﻴﻦ ﻟﻬﻦ ﻋﻦ ﺛﻘﻴﻞ ﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﺎﺭ ﺧﻔﻴﻒ ﺍﻟﻈﻞ .. ﺳﺘﻜﺘﺒﻴﻦ ﻟﻬﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻨﺪﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﻘﺬﻙ ﻣﻦ ﻭﺣﺶ ﺗﻘﺼﻒ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭ ﺗﻴﺒﺲ ﺍﻷﻧﻮﺛﺔ .. ﺍﻟﺠﻨﺪﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﺑﻠﺘﻴﻪ ﺻﺪﻓﺔ ﻭ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﺎﺭ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﺼﺪﻑ ﻭ ﺳﺘﻨﺎﻣﻴﻦ ﻣﻄﻤﺌﻨﺔ ﻣﻊ ﺃﺭﻧﻮﺑﻚ ﺍﻷﺑﻴﺾ .
ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺇﻧﻨﻲ ﻳﺎ ﻣﺎﻳﺎ ﺷﺨﺺ ﻣﺨﺘﻞ ﺍﻟﻌﻮﺍﻃﻒ ﻭ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻛﺒﻴﺮ ﻫﻮ ﺃﻧﻨﻲ ﻗﺪ ﺃﻛﻮﻥ ﺃﺧﻀﻌﺘﻚ ﻟﻨﻈﺮﻳﺎﺕ ﺍﻹﺣﺘﻤﺎﻻﺕ ﻭ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﻛﺘﺠﺮﺑﺔ ﺣﺠﺮ ﺍﻟﻨﺮﺩ ﺍﻭ ﺭﺑﻤﺎ ﺃﺧﻀﻌﺘﻚ ﻟﺠﺪﺍﻭﻝ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﻠﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﻮﻑ ﺗﺠﻌﻞ ﻣﻦ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﻣﺜﻞ ﺱ = 9 - 2 ﺱ ﺃﻭ ﻏﻴﺮ ﻣﻤﻜﻨﺔ ﺍﻟﺤﺪﻭﺙ ﻣﺜﻞ ﺱ = ﺹ + .9
ﻭ ﻟﻜﻨﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﻗﺎﺩﺭﺁ ﻋﻠﻲ ﻟﻌﻨﻚ ﻛﻤﺎ ﻳﻔﻌﻞ ﻛﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺇﻓﺘﺮﻗﻮﺍ ﻭ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﻗﺎﺩﺭﺁ ﻷﻛﺘﺐ ﻋﻨﻚ ﺑﺄﻟﻢ ﻛﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﻟﻴﻠﻲ .. ﺭﺑﻤﺎ ﺳﺄﺟﺪ ﺳﺒﺒﺂ ﺣﻘﻴﻘﻴﺂ ﻭ ﻣﻨﻄﻘﻴﺂ .. ﺑﻪ ﺃﺣﻜﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﻤﻮﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺭﻕ ﻭ ﺑﺎﻟﺨﻠﻮﺩ ﻓﻲ ﺫﺍﻛﺮﺓ ﺫﻭﺍﺕ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﻤﺪﻫﻮﻥ .. ﻭ ﻗﺪ ﺃﺣﻤﻠﻚ ﺫﻧﺐ ﺗﺮﺍﻣﺐ ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﺃﺳﺖ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻭ ﺣﺘﻲ ﺫﻧﺐ ﺳﻘﻮﻁ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻛﻤﺎ ﺃﺳﻘﻄﺘﻲ ﻋﻮﺩﻱ . ﻟﻜﻨﻲ ﺃﺑﺪﺁ ﻟﻦ ﺃﺟﺪ ﺳﺒﺒﺂ ﻳﺠﻌﻞ ﻣﻦ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻭ ﺍﻧﺤﻨﺎﺀ ﺫﻗﻨﻚ ﻭ ﺧﺪﻭﺩﻙ ﺍﻟﻤﺘﻮﺭﺩﺓ ﻛﺎﻷﻃﻔﺎﻝ ﺷﻴﺌﺂ ﺃﻛﺮﻫﻪ ﻣﻦ ﺍﻋﻤﺎﻕ ﻗﻠﺒﻲ ﻭ ﺍﺻﺮ ﻋﻠﻲ ﻧﺴﻴﺎﻧﻪ .
ﺃﻧﺎ ﺃﺿﻌﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻷﺣﻮﺍﻝ .. ﻟﻬﺬﺍ ﺳﺄﻋﺎﻣﻠﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﻼﻋﺎﺩﻳﺔ ﻭ ﻟﻦ ﺗﺪﻣﻊ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﻭ ﻟﺴﻮﻑ ﺗﺠﺪﻳﻦ ﺩﻭﻣﺂ ﻣﺎ ﻳﺜﻴﺮ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﻭ ﻟﺴﻮﻑ ﺃﻗﺎﺗﻞ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺑﺠﺎﻧﺒﻚ ﻭ ﺳﻮﻑ ﺍﻛﻮﻥ ﺟﻨﺪﻳﺂ ﺷﺠﺎﻋﺂ ﻳﻮﺍﺟﻪ ﺃﻋﺪﺍﺀﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻔﻮﻑ ﺍﻻﻣﺎﻣﻴﺔ ﻟﻴﻨﺎﻝ ﺇﻋﺤﺎﺑﻚ ﻭ ﺑﻨﻬﺎﻳﺔ ﻛﻞ ﺟﻮﻟﺔ ﺳﻨﻔﺘﺮﻕ ﻭ ﺳﺘﻌﻮﺩﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻚ ﻟﺘﻬﺘﻤﻲ ﺑﻤﺤﺘﻮﻳﺎﺕ ﻣﻄﺒﺨﻚ ﻭ ﻣﺤﺘﻮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﻭ ﺳﻮﻑ ﺗﻘﻔﻴﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺮﺁﺓ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻟﺘﺮﻳﻦ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﺰﺍﻟﻴﻦ ﺃﻧﺜﻲ ﻣﺜﻴﺮﺓ ﻭ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭ ﺳﺘﺸﺮﺑﻴﻦ ﺷﺎﻳﻚ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭ ﺍﻧﺖ ﺗﺘﺎﺑﻌﻴﻦ ﻧﻤﻴﻤﺔ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻚ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺗﺴﺎﺏ .
ﺳﺘﻜﺘﺒﻴﻦ ﻟﻬﻦ ﻋﻦ ﺛﻘﻴﻞ ﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﺎﺭ ﺧﻔﻴﻒ ﺍﻟﻈﻞ .. ﺳﺘﻜﺘﺒﻴﻦ ﻟﻬﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻨﺪﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﻘﺬﻙ ﻣﻦ ﻭﺣﺶ ﺗﻘﺼﻒ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭ ﺗﻴﺒﺲ ﺍﻷﻧﻮﺛﺔ .. ﺍﻟﺠﻨﺪﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﺑﻠﺘﻴﻪ ﺻﺪﻓﺔ ﻭ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﺎﺭ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﺼﺪﻑ ﻭ ﺳﺘﻨﺎﻣﻴﻦ ﻣﻄﻤﺌﻨﺔ ﻣﻊ ﺃﺭﻧﻮﺑﻚ ﺍﻷﺑﻴﺾ .
إرسال تعليق